ابلاغ المريض بحقيقة مرضه مسألة أخلاقية أم ضرورة مهنية؟؟
يجد الطبيب نفسه فجأة في موقف لا يحسد عليه عندما يكتشف أن المريض مصاب بمرض قاتل أو خبيث وتدور في رأسه أسئلة صعبة:
هل يواجه المريض بحقيقة مرضه أم يبحث عن وسيط اخر ليقوم بهذه المهمة الصعبة التي تضع الطبيب بين أمرين أحلاهما مر؟
وفي الحالتين ما الذي سيقوله وكيف؟
لا يقتصر دور الطبيب على الفحص والعلاج فقط بل هناك جوانب انسانية تسهم بصورة أو باخرى في شفاء المريض أو في تقبله بروح عالية حقيقة مرضه مهما كانت هذه الحقيقة مؤلمة.
وسؤالي لكم يا جماعه:
أولا:رأيكم ف الكلام ده؟
ثانيا:هل المفروض على الدكتور انه يقول للمريض نتيجة الفحوصات ويخبره عن حالته بالظبط مهما كان المرض وشدته ولا يخبي ويطمنه ولا يقول لأهله بس؟؟؟؟؟